إن من أهم مهارات القرن الحادي والعشرين في العملية التعليمية هي مهارة الاتصال والتواصل بين المعلم والمتعلم والمادة التعليمية والبيئة التعليمية والتكييف معها, فمنها يبدأ دور المعلم كمرسل في العملية التعليمية فيظهر ذلك من الاطار المرجعي للمعلم الذي يعود الى طبيعة هذا المعلم من حيث تفكيره آراءه وعمره وجنسيته وتخصصه الأكاديمي وميوله واستعداته وخبرته ورغباته وحبه لمهنته وهي عملية التعليم. كل هذا يؤثر على المعلم عندما يقوم في عملية التدريس فنجد المعلم الذي يمتلك هذه الخبرة الجيده وحبه في عمله فانه يقدم المعلومة للطالب بشكل مبسط وبشكل جيد وهذا يساعد المتعلم في فهم المادة التعليمة , أيضا عمر المعلم وجنسه وتطلعاته المستقبلية والهدف الذي يسعى الى تحقيه هذا يدفع بالمعلم الى ان يكون مرسل جيد للعملية التعليمية .
أيضا المعلم في انتقائه لهذه المعلومات وتقديمها لطلاب في المرحلة الاساسية يختلف عن المعلومات التي ينتقيها ويقدمها لطلاب المرحلة الثانوية وكذلك المهارات التي يعلمها لطلاب المرحلة الاساسية تختلف عن المهارات التي يعلمها لطلاتب المرحلة الثانوية فهو بذلك يتمتع بالمهاره في انتقاءه للمعلاومات بحسب السياق.
أيضا تنظيمه لهذه المعلومات من حيث عرضها يختلف بحسب السياق وكذلك تفسيره من وجهة نظره وواقعه الاكاديمي يختلف من بحسب السياق. وكذلك المعلم كدوره كمرسل فهذا يمكنه من استخدام النمذجة بما يتناسب والفروق الفردية لدى الطلاب أيضا ييراعي الظروف النفسية للطلا والفروق الفردية لهم والمرحلة العمرية للطلاب والحاجات النفسية لكل مرحلة .
ولذلك تسعى وزارة التربية والتعليم الفلسطينية الى أن يكون المعلمين القائمين بالعملية التعليمية مؤهلين تربويا ولذلك لما للتأهيل التربوي من فائدة في العملية التعليمية التعلمية في جميع جوانبها.
لكن في الواقع في مدارسنا الفلسطينية نجد أن غالبية المعلمين ليس لديهم أي اهتمام بثقافة التعرف على الطلاب وخصائصهم وحاجاتهم النفسية . وطبعا هذا يؤثر في العملية التعلمية التعلمية فنجد في دول الغرب أو ما يهتم به المعلم هو ثقافة التعرف على خصائص المتعلم" الطالب" النفسية والاجتماعية والعمرية....ويوجد في كل مدرسة في الغرب ما يعرف بالاطار المرجعي لكل طالب وهذا يسهل على المعلم الاطلاع على المعلومات التي تتعلق بالطالب ويساعد في العملية التعليمية التعلمية.واذا كن المعلم لديه ثقافة الاطلاع على هذه الامور فهو بذلك سوف يمكنه من ضبطه للمشاعر في داخل العملية التعليمية|. وأنا كطالبة ماجستير في المناهج وأساليب التدريس هدفيمساعدة الغير ومساعدة نفسي في نجاح العملية التعليمية التعلمية.
والمعلم كمستقبل في العملية التعليمية هذا يتمثل من خلال تقبله للمعلومات الجديدة والمعاصرة بالرغم من كونة معلم وحاصل على الشهادات التي تؤهله أن يكون معلما إلا انه يبقى دائما مواكبا لهذا التطوروالتجديد في المعلومات .
والمتعلم كمستقبل فهو يقوم باختيار المعلومات التي يقدمها المعلم ويختار ما يناسب عمره ومرحلته التعليمية ميوله ورغباتهخ واحتياجاته واهتماماته وما يجذب انتباهه وهذا يعود الى مقدرته على إدراك ذاته واحتياجاته.
في حين المتعلم الذي يقوم بإنتقاء المعلومات بالنسبة لإطاره المرجعي وهذا يؤدي الى زيادة أهمية هذه المثيرات وبعد ذلك تحدث عملية تنظيم هذه المثيرات لسهولة استرجاعها وبعدها يقوم بتفسيرها . ولذلك أصبح واجب ودور المعلم كبير لانه يجب أن يكون على دراية وعلم بالمثيرات التي تتناسب وتتلائم وتجذب انتباه الطالب المتعلم.
أيضا المعلم في انتقائه لهذه المعلومات وتقديمها لطلاب في المرحلة الاساسية يختلف عن المعلومات التي ينتقيها ويقدمها لطلاب المرحلة الثانوية وكذلك المهارات التي يعلمها لطلاب المرحلة الاساسية تختلف عن المهارات التي يعلمها لطلاتب المرحلة الثانوية فهو بذلك يتمتع بالمهاره في انتقاءه للمعلاومات بحسب السياق.
أيضا تنظيمه لهذه المعلومات من حيث عرضها يختلف بحسب السياق وكذلك تفسيره من وجهة نظره وواقعه الاكاديمي يختلف من بحسب السياق. وكذلك المعلم كدوره كمرسل فهذا يمكنه من استخدام النمذجة بما يتناسب والفروق الفردية لدى الطلاب أيضا ييراعي الظروف النفسية للطلا والفروق الفردية لهم والمرحلة العمرية للطلاب والحاجات النفسية لكل مرحلة .
ولذلك تسعى وزارة التربية والتعليم الفلسطينية الى أن يكون المعلمين القائمين بالعملية التعليمية مؤهلين تربويا ولذلك لما للتأهيل التربوي من فائدة في العملية التعليمية التعلمية في جميع جوانبها.
لكن في الواقع في مدارسنا الفلسطينية نجد أن غالبية المعلمين ليس لديهم أي اهتمام بثقافة التعرف على الطلاب وخصائصهم وحاجاتهم النفسية . وطبعا هذا يؤثر في العملية التعلمية التعلمية فنجد في دول الغرب أو ما يهتم به المعلم هو ثقافة التعرف على خصائص المتعلم" الطالب" النفسية والاجتماعية والعمرية....ويوجد في كل مدرسة في الغرب ما يعرف بالاطار المرجعي لكل طالب وهذا يسهل على المعلم الاطلاع على المعلومات التي تتعلق بالطالب ويساعد في العملية التعليمية التعلمية.واذا كن المعلم لديه ثقافة الاطلاع على هذه الامور فهو بذلك سوف يمكنه من ضبطه للمشاعر في داخل العملية التعليمية|. وأنا كطالبة ماجستير في المناهج وأساليب التدريس هدفيمساعدة الغير ومساعدة نفسي في نجاح العملية التعليمية التعلمية.
والمعلم كمستقبل في العملية التعليمية هذا يتمثل من خلال تقبله للمعلومات الجديدة والمعاصرة بالرغم من كونة معلم وحاصل على الشهادات التي تؤهله أن يكون معلما إلا انه يبقى دائما مواكبا لهذا التطوروالتجديد في المعلومات .
والمتعلم كمستقبل فهو يقوم باختيار المعلومات التي يقدمها المعلم ويختار ما يناسب عمره ومرحلته التعليمية ميوله ورغباتهخ واحتياجاته واهتماماته وما يجذب انتباهه وهذا يعود الى مقدرته على إدراك ذاته واحتياجاته.
في حين المتعلم الذي يقوم بإنتقاء المعلومات بالنسبة لإطاره المرجعي وهذا يؤدي الى زيادة أهمية هذه المثيرات وبعد ذلك تحدث عملية تنظيم هذه المثيرات لسهولة استرجاعها وبعدها يقوم بتفسيرها . ولذلك أصبح واجب ودور المعلم كبير لانه يجب أن يكون على دراية وعلم بالمثيرات التي تتناسب وتتلائم وتجذب انتباه الطالب المتعلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق