هذه المدونة تم إنشائها لغرض تعليمي، الهدف منها إشراك طلبة مساق تكنولوجيا التربية وتحليل النظم في كلية الدراسات العليا بجامعة النجاح الوطنية في نابلس/ فلسطين والمسجلين في الفصل الدراسي الثاني للعام الأكاديمي 2016/2017.
فهذه المونة تم تخصيصها لتبادل الأفكار وعرض مواضيع المساق وتعزيزها، فهي جزء أساسي من مكونات المساق ومساهمات الطلبة خاضعة للتقييم من قبل مدرس المساق.
2017/02/07
لنرى رأيكم طلبتنا الأعزاء بالسؤال هل هناك خصائص لكل من المرسل والمستقبل عندما يكون كل منهما طالب ومعلم؟
ان المعلم والطالب هما اساس عملية الاتصال التربوي فلكل واحد منهم له دور محدد وخصائص وسمات يجب ان يتمتع بها فالمعلم يجب ان يكون قادرا على تحديد الاهداف التربوية وان يكون قادرا على تقديم الموضوع بطريقة شيقة وممتعة ومتسلسلةوان يكون فادرا على التعرف على هوية الشخص المستقبل,اما بالنسبة للطالب فيجب عليه ان يكون قادا على فهم مل يقدمه المعلم وان يتفاعل داخل الحصة الصفية وان يقوم باجراء عمليات بحث مختلفة حتى يكون قادرا على فهم واستيعاب ما يقدمه المعلم خلال الحصة الصفية
بالتأكيد يوجد اختلاف عندما يكون المعلم مرسل أو مستقبل , المعلم عندما يكون (مرسل) يكون ناقل للمعرفة حيث يقوم بتقديم المادة بطريقة فعاله وواضحه للمتعلم وهنا يكون المتعلم (مستقبل) , اما عندما يكون المعلم (مستقبل) يكون مستمع الى آراء الطالب (المرسل) فالمعلم هنا ليس ناقلاً للمعرفة, بل مدرباً و ميسراً ومشاركاً في عملية التعليم .وبالتأكيد يوجد اختلاف بين المعلم (المرسل) والطالب (المرسل) فالمعلم لديه مستوى عالي فيما يتعلق بمهارات الاتصال ومعرفته متعمقه لكن المتعلم لديه مستوى متدني بمهارات الاتصال والمعرفه تكون محدوده .
نعم يوجد اختلاف واضح بين خصائص المعلم المرسل والمستقبل وخصائص الطالب المرسل والمستقبل فالمعلم المرسل يجب ان يعلم ما ماذا يرسل وعلى ماذا تحتوي الرسالة وكيف يرسلها ومتى يرسلها وأين ومعرفة خصائص المستقبل وحدود فهمه وطبيعته اضافة الى المعرفة والخبرات ومهارات الاتصال اما الطالب المرسل لايملك الكثير من مهارات الاتصال وكيف يرسل ومتى واين فهو يرسل اي شي والمعلم المستقبل يمتلك مهارات اعلى من مهارات وقدرات الطالب كمستقبل فالمعلم يستقبل كل ما يرسل الطالب المرسل لكن الطالب المستقبل لايستقبل كل ما يرسل المعلم المرسل نظرا لاختلاف خصائصه المعلم وما يملكه من علم ومعرفة ومهرات وخبرات تساعده على الارسال والاستقبال اكثر من الطالب المرسل والمستقبل.
يعتبر الاتصال عملية مشاركة في الخبرة بين شخصين أو أكثر بهدف أن تعم هذه الخبرة وتصبح واضحة بينهم , وهو ايضا عملية اشتراك ومشاركة في المعنى والمضمون بين المعلم والطالب , من خلال التفاعل والقدرة على التغيير في سلوك المتعلمين وتطوير معارفهم وخبراتهم , ويعتبر المرسل هو مصدر الرسالة ، أو النقطة التي تبدأ عندها عملية الاتصال ومن خصائصه المصداقية وهي الدرجة التي يكون عندها المرسل قابلاً للتصديق بحيث يتمتع بالخبرة والكفاءة والثقة , والجاذبية حيث تلعب جاذبية (المرسل)المتصل ومهاراته التعبيرية غير اللفظية دوراً مؤثراً في تحديد استجابات الأشخاص له ، وتزيد من قدرته على استمالة المتلقي .وثانيا المستقبل ونعني به الطرف الموجه إليه الرسالة الاتصالية , سواء كان شخصاً أو مجموعة من الأشخاص .والمستقبل هنا يقع عليه دوراً مهماً في عملية الاتصال حيث يستقبل الرسالة المرتدة من المتصل ويقوم بفك رموزها ومعرفة محتواها وفهم فكرتها ,وإذا كان هناك تطابق بين فكر المرسل والمستقبل بالنسبة للرسالة فإن عملية الاتصال في هذا الوقت ناجحة وفعالة .ويوجد هناك تفاعل بين المعلم والطالب كمرسل ومستقبل بحيث يعتبر(المعلم) مرسل عندما يمتلك فكرة او معلومات ويريد نقلها الى شخص آخر وهوالطالب من خلال وسيلة اتصال , ويعتبر(المعلم) مستقبل عندما يساعد ويستمع للطلاب ويوجههم وييسر لهم عملية تعلمهم ... بينما(الطالب) يعتبر مرسل عندما يشارك ويبدي رايه وافكارة للطلاب وللمعلم فهو مرسل لافكارة ومعلوماته ويعتبر(الطالب) مستقبل عندما يستقبل المعلومات والمادة الدراسية من المعلم وغيره فهو يستقبل هذه العلومات ويحاول تنظيمها وتفسيرها للتتناسب مع ما لديه من معلومات في عقلة ... وسواء كان الطالب مرسل او مستقبل والمعلم مرسل او مستقبل يحدث بينهما تفاعل ونشاط ومشاركة ليصبحوا مرسل ومستقبل في نفس الوقت . والمعلم يكون اكثر قدرة ومعرفة من الطالب واكثر امتلاك للمعلومات والخبرات فلذلك يكون بالاكثر مرسل للمعلومات للطالب الذي يعتبر متعلم ومستقبل لهذه المعلومات .
إن عملية الإتصال عملية مشتركة بين كل من المتعلم والمعلم لها عدة خصائص منها مهارات الإتصال الإتجاهات المعرفة النظام الإجتماعي وأخيرا الثقافة من خلال هذه الخصائص ندرك الإطار المرجعي لكل من المرسل والمستقبل بمعنى إدراك ورؤية الفرد للبيئة المحيطة الذي من خلاله يسهل التواصل والتعايش مع الاخرين وبالتالي فإن الطار المرجعي لكل من المرسل والمستقبل مختلف بمعنى رؤية كل من المرسل والمستقبل للبيئة المحيطة تختلف من خلال امتداد مراحل الادراك للبيئة المحيطة انتقاء المثيرات تنظيم هذه المثيرات وأخيرا تفسيرها.
ان المعلم والطالب هما اساس عملية الاتصال التربوي فلكل واحد منهم له دور محدد وخصائص وسمات يجب ان يتمتع بها فالمعلم يجب ان يكون قادرا على تحديد الاهداف التربوية وان يكون قادرا على تقديم الموضوع بطريقة شيقة وممتعة ومتسلسلةوان يكون فادرا على التعرف على هوية الشخص المستقبل,اما بالنسبة للطالب فيجب عليه ان يكون قادا على فهم مل يقدمه المعلم وان يتفاعل داخل الحصة الصفية وان يقوم باجراء عمليات بحث مختلفة حتى يكون قادرا على فهم واستيعاب ما يقدمه المعلم خلال الحصة الصفية
ردحذفبالتأكيد يوجد اختلاف عندما يكون المعلم مرسل أو مستقبل , المعلم عندما يكون (مرسل) يكون ناقل للمعرفة حيث يقوم بتقديم المادة بطريقة فعاله وواضحه للمتعلم وهنا يكون المتعلم (مستقبل) , اما عندما يكون المعلم (مستقبل) يكون مستمع الى آراء الطالب (المرسل) فالمعلم هنا ليس ناقلاً للمعرفة, بل مدرباً و ميسراً ومشاركاً في عملية التعليم .وبالتأكيد يوجد اختلاف بين المعلم (المرسل) والطالب (المرسل) فالمعلم لديه مستوى عالي فيما يتعلق بمهارات الاتصال ومعرفته متعمقه لكن المتعلم لديه مستوى متدني بمهارات الاتصال والمعرفه تكون محدوده .
ردحذفنعم يوجد اختلاف واضح بين خصائص المعلم المرسل والمستقبل وخصائص الطالب المرسل والمستقبل فالمعلم المرسل يجب ان يعلم ما ماذا يرسل وعلى ماذا تحتوي الرسالة وكيف يرسلها ومتى يرسلها وأين ومعرفة خصائص المستقبل وحدود فهمه وطبيعته اضافة الى المعرفة والخبرات ومهارات الاتصال
ردحذفاما الطالب المرسل لايملك الكثير من مهارات الاتصال وكيف يرسل ومتى واين فهو يرسل اي شي والمعلم المستقبل يمتلك مهارات اعلى من مهارات وقدرات الطالب كمستقبل فالمعلم يستقبل كل ما يرسل الطالب المرسل لكن الطالب المستقبل لايستقبل كل ما يرسل المعلم المرسل نظرا لاختلاف خصائصه المعلم وما يملكه من علم ومعرفة ومهرات وخبرات تساعده على الارسال والاستقبال اكثر من الطالب المرسل والمستقبل.
يعتبر الاتصال عملية مشاركة في الخبرة بين شخصين أو أكثر بهدف أن تعم هذه الخبرة وتصبح واضحة بينهم , وهو ايضا عملية اشتراك ومشاركة في المعنى والمضمون بين المعلم والطالب , من خلال التفاعل والقدرة على التغيير في سلوك المتعلمين وتطوير معارفهم وخبراتهم , ويعتبر المرسل هو مصدر الرسالة ، أو النقطة التي تبدأ عندها عملية الاتصال ومن خصائصه المصداقية وهي الدرجة التي يكون عندها المرسل قابلاً للتصديق بحيث يتمتع بالخبرة والكفاءة والثقة , والجاذبية حيث تلعب جاذبية (المرسل)المتصل ومهاراته التعبيرية غير اللفظية دوراً مؤثراً في تحديد استجابات الأشخاص له ، وتزيد من قدرته على استمالة المتلقي .وثانيا المستقبل ونعني به الطرف الموجه إليه الرسالة الاتصالية , سواء كان شخصاً أو مجموعة من الأشخاص .والمستقبل هنا يقع عليه دوراً مهماً في عملية الاتصال حيث يستقبل الرسالة المرتدة من المتصل ويقوم بفك رموزها ومعرفة محتواها وفهم فكرتها ,وإذا كان هناك تطابق بين فكر المرسل والمستقبل بالنسبة للرسالة فإن عملية الاتصال في هذا الوقت ناجحة وفعالة .ويوجد هناك تفاعل بين المعلم والطالب كمرسل ومستقبل بحيث يعتبر(المعلم) مرسل عندما يمتلك فكرة او معلومات ويريد نقلها الى شخص آخر وهوالطالب من خلال وسيلة اتصال , ويعتبر(المعلم) مستقبل عندما يساعد ويستمع للطلاب ويوجههم وييسر لهم عملية تعلمهم ... بينما(الطالب) يعتبر مرسل عندما يشارك ويبدي رايه وافكارة للطلاب وللمعلم فهو مرسل لافكارة ومعلوماته ويعتبر(الطالب) مستقبل عندما يستقبل المعلومات والمادة الدراسية من المعلم وغيره فهو يستقبل هذه العلومات ويحاول تنظيمها وتفسيرها للتتناسب مع ما لديه من معلومات في عقلة ... وسواء كان الطالب مرسل او مستقبل والمعلم مرسل او مستقبل يحدث بينهما تفاعل ونشاط ومشاركة ليصبحوا مرسل ومستقبل في نفس الوقت . والمعلم يكون اكثر قدرة ومعرفة من الطالب واكثر امتلاك للمعلومات والخبرات فلذلك يكون بالاكثر مرسل للمعلومات للطالب الذي يعتبر متعلم ومستقبل لهذه المعلومات .
ردحذفإن عملية الإتصال عملية مشتركة بين كل من المتعلم والمعلم لها عدة خصائص منها مهارات الإتصال الإتجاهات المعرفة النظام الإجتماعي وأخيرا الثقافة من خلال هذه الخصائص ندرك الإطار المرجعي لكل من المرسل والمستقبل بمعنى إدراك ورؤية الفرد للبيئة المحيطة الذي من خلاله يسهل التواصل والتعايش مع الاخرين وبالتالي فإن الطار المرجعي لكل من المرسل والمستقبل مختلف بمعنى رؤية كل من المرسل والمستقبل للبيئة المحيطة تختلف من خلال امتداد مراحل الادراك للبيئة المحيطة انتقاء المثيرات تنظيم هذه المثيرات وأخيرا تفسيرها.
ردحذف