2017/01/30

خصائص كل من المرسل والمستقبل عندما يكونا طالب ومعلم


هناك 10 تعليقات:

  1. يعتبر المعلم أحد عناصر النظام التربوي الفعال وكذلك الطالب وبالتالي فيتوجب من المعلم تقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات للطالب في شتى المجالات وبأسلوب مميز بحيث يراعي فيه الفروق الفردية لطلابه ويستخدم الوسائل التعليمية الميسرة للمادة التعليمية المراد شرحها وعلى الطالب انتقاء المعلومة أو مجموعة المعلومات التي يراها مفيدة له ومن هنا فإن العملية التعليمية هي اتصال وتواصل بين المرسل الذي هو المعلم والمستقبل الذي هو الطالب وتتم بشكل تفاعلي تكاملي.

    ردحذف
  2. يعد المتعلم من أساسيات عملية الإتصال اذ انه مستقبل لكل ما هو جديد لذلك يجب أن يكون قادر على فهم هذه المعلومة من خلال عدة مهارات يجب أن تتوفر لديه مثل التحدث والقدرة على الكلام ليستطيع مناقشة هذه المعلومة التي سيحصل عليها بالاضافة الى ذلك مهارة القراءة والاصغاء اذ أن الطالب لا يستطيع استيعاب المعلومة اذا ما توفرت لديه هذه المهارات لذلك إن عملية الإتصال تعتمد بشكل كبير على المستقبل اذ انه سيصبح مرسل لهذه المعلومة في وقت لاحق.

    ردحذف
  3. ان المرسل والمستقبل هما جزء لا يتجزا من عملية الاتصال فيجب على المرسل ان يتمتع بمهارات عالية حتى يكون قادرا على تقديم المعلومة بالطريقة الصحيحة,وايضا المستقبل لا يخلو من المسؤولية فيجب ان يكون لديه مهارات مختلفة مثل مهارة الكتابة ومهارة القراءة حتى يستطيع استقبال المعلومة وفهمها وتطبيقها على ارض الواقع والخلاصة ان لكل منهما دور وحدود يجب الالتزام بها حتى يكون هناك عملية اتصال فعالة وناجحة

    ردحذف
  4. يعتبر المعلم مسئولاً عن مهنة التعليم التي تعد المهنة الوحيدة التي تسهم في تنشئه جميع فئات المجتمع وتطورها , لكي تكون العملية التعليميه ناجحه يجب أن يكون المعلم متمكناً من تخصصه وقادراً على تحديد الأهداف وقادراً على إيصال رسالته بطرق وأساليب متنوعة وإثارة دافعية المتعلم وايضاً مرناً في التعامل مع الطلاب . اما بالنسبه للمتعلم المستقبل يجب أن تكون لديه الخبرة لاستقبال الرسالة ويكون مستمع جيد ويشعر بأهمية الرساله التي يقدمها له المعلم وايضاً يكون لديه القدرة على التفيكير الناقد . تختلف طبيعة الادوار بين المعلم والمتعلم حيث يمكن أن يكون المتعلم مرسل والمعلم مستقبل ومن خلال عملية اختلاف الأدوار يتمكن المعلم من معرفة تأثير الرسالة على الطالب من خلال اجاباتهم , وايضاً تتحقق عملية التفاعل الايجابي بين المعلم والمتعلم .

    ردحذف
  5. خصائص المعلم
    ملماً بمهارات الاتصال المختلفة وبأنواع قنوات الاتصال ومتمكناً من تخصصه العلمي وقادراً إدارة الموقف التعليمي وعلى التعبير الجيد عن رسالته أمام تلاميذه مع وضوح صوته والاستخدام الجيد للغة اللفظية والغير لفظية وقادراً على تحديد الأهداف من رسالته و إيصال رسالته بطرق وأساليب متنوعة ومناسبة و تصميم وبناء مواقف تعليمية اتصالية جديدة والقدرة على التعديل في رسالته أو في عملية الاتصال بناءً على التغذية الراجعة ومراعي للفروق الفردية وإثارة الدافعية للتعلم وملماً بخصائص من يتعامل معهم من حيث العمر الزمني والمستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والاستجابة والرد على أسئلة التلاميذ ومتأهبا ومستعدا للاستقبال ويمتلك الخبرات اللازمة لذالك ويمتلك مهارة الاستماع ومرناً في التعامل مع تلاميذه و التعامل بود ولطف
    خصائص الطالب
    يستخدم اللغة اللفظية والغير لفظية بطريقة جيدة وقادرا على التعبير ن أفكاره واهتماماته وتساؤلاته ومستعدة لاستقبال الرسالة ويمتلك خبرات سابقة حتى يتمكن من الاستقبال الجيد للرسالة والقدرة على الاستماع الجيد للآخرين و القدرة على التفكير الابتكاري والناقد ويبدي اهتمامه في الرسالة

    ردحذف
  6. عناصر عملية الاتصال التعليمي

    تعددت النماذج أو المخططات التي وضعها علماء الاتصال والتي توضح عناصر عملية الاتصال. وبتحليل بعض هذه النماذج وجدنا أن معظم عناصرها مشتركة في الموقف الاتصالي، ويمكن تلخيص عناصر عملية الاتصال وفقاً للمواقف التعليمية في النموذجين التاليين:


    1- نموذج الاتصال التعليمي التقليدي:
    وتتضح مكوناته أو عناصره من خلال الشكل التالي:

    2- نموذج الاتصال التعليمي الحديث:
    ويتكون من العناصر الموضحة في الشكل التالي:


    ووفقاً للنموذجين السابقين التقليدي والحديث، تتكون عملية الاتصال التعليمي من عناصر أساسية مشتركة (المرسل والمستقبل والرسالة وقناة الاتصال)، ولكن يمتاز نموذج الاتصال الحديث بوجود عنصر خامس هو التغذية الراجعة، وفيما يلي تفصيل للعناصر الأساسية لعملية الاتصال كما يلي:



    1- المرسل (Sender/Encoder/Source):
    هو العنصر الأول من عناصر عملية الاتصال وهو مصدر الرسالة التي يترتب عليها التفاعل في موقف الاتصال. والمعلم في الموقف التعليمي هو الذي يقوم بصياغة الرسالة أي وضعها في صورة ألفاظ أو رسوم أو رموز بغرض الوصول إلى هدف محدد. وقد يكون المرسل شخصاً واحداً أو مجموعة من الأشخاص وقد يكون آلة تعليمية.

    ويجب أن تتوفر في المرسل (المعلم) مجموعة من الصفات والخصائص أو الشروط:

    أن يكون المرسل:
    · متمكناً من تخصصه العلمي.
    · قادراً على التعبير الجيد عن رسالته أمام تلاميذه مع وضوح صوته.
    · ملماً بأنواع قنوات الاتصال.
    · ملماً بخصائص من يتعامل معهم من حيث العمر الزمني والمستوى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي.
    · قادراً على تحديد الهدف أو الأهداف من رسالته.
    · قادراً على تصميم وبناء مواقف تعليمية اتصالية جديدة.
    · قادراً على الاستجابة والرد على أسئلة التلاميذ.
    · مرناً في التعامل مع تلاميذه.
    · قادراً على التعامل بود ولطف مع تلاميذه.
    · قادراً على الاستخدام الجيد للغة اللفظية واللغة غير اللفظية.
    · قادراً على إيصال رسالته بطرق وأساليب متنوعة ومناسبة.
    · ملماً بمهارات الاتصال المختلفة.
    · قادراً على إثارة دافعية التلاميذ للتعلم.
    · قادراً على إدارة الموقف التعليمي الاتصالي إدارة فاعلة.
    · قادراً على التعديل في رسالته أو في عملية الاتصال بناءً على التغذية الراجعة.
    المستقبل (Receiver/ Decoder/ Destination):
    وهو العنصر الرابع من عناصر الاتصال، وهو الشخص أو مجموعة الأشخاص التي تتلقى الرسالة، ودور المستقبل هو فك رموز الرسالة ومحاولة فهم محتواها والتأثر بها، فهو أساس تصميم الرسالة فكل عناصر عملية الاتصال تعمل من أجل المستقبل (التلميذ).
    ويجب أن تتوفر لدى المستقبل بعض النقاط أو الشروط الهامة:

    · تأهب المستقبل واستعداده لاستقبال الرسالة.
    · امتلاكه الخبرة اللازمة للاستقبال الجيد للرسالة.
    · القدرة على الإنصات الجيد للآخرين.
    · القدرة على تبادل الأدوار مع مرسل الرسالة.
    · القدرة على التفكير الناقد والابتكار.
    · شعوره بأهمية الرسالة.
    · تمكنه من اللغة اللفظية (شفهية وتحريرية) وغير اللفظية (إشارات وحركات ...) بالقدر الذي يمكنه من استقبال الرسالة.http://learnteck.blogspot.com/2011/03/blog-post_24.html?m=1

    ردحذف
  7. مقرر تعلم كيف تتعلم
    0101

    ن عملية التواصل هي جوهر العملية التعلمية والتعليمية، بل هي ذاتها بكل أجزائها وتفاصيلها، فالعملية التعلمية التعليمية الناجحة هي التي يتم فيها التواصل بين أطرافها بطريقة ممنهجة، بحيث يحمل كل عنصر من عناصرها المهارات والمواصفات الواجب توفرها، سواءً المرسل أم المستقبل (المعلم والمتعلم مع تبادل الأدوار)، أم الرسالة (المادة الدراسية)، أم قناة التواصل (الوسائل التعليمية والتعلمية)، أم التغذية الراجعة الفورية والمؤجلة بأنواعها، كل ذلك في جو من التفاعل والبيئة المناسبة بعيداً عن التشويش الداخلي والخارجي لدى أطرف العملية التعليمية.

    تعريف الاتصال : يمكن لنا تعريف الاتصال بأنه "عملية ديناميكية تتم باللغة اللفظية وغير اللفظية بين المرسل والمستقبل لنقل محتوى رسالة معينة من خلال القنوات المناسبة بغرض تحقيق أهداف معينة". Instructional Communication والذي يمكننا تعريفه بأنه : "عملية تفاعل مشتركة بالرموز اللفظية وغير اللفظية بين المعلم والمتعلم حيث يقدم الأول خبرات تعليمية (معرفية ومهارية ووجدانية) من خلال القنوات المناسبة بغرض تحقيق نتاجات تعليمية مرضية".

    http://www.google.ps/url?sa=t&source=web&cd=4&ved=0ahUKEwjShv-3_ITSAhUMCZoKHSw8DiYQFgggMAM&url=http%3A%2F%2Fdspace.qou.edu%2Fcontents%2F0101%2Funit4%2Fresources%2Fdocuments%2Funit-4.pptx&usg=AFQjCNGv9lETiic9kKZZoEx8CjLcf6ILzQ&sig2=vBi-cwtKTHeEIlbQ2IN23Q

    ردحذف
  8. يوجد هناك تفاعل بين المعلم والطالب كمرسل ومستقبل بحيث يعتبر
    (المعلم) مرسل عندما يمتلك فكرة او معلومات ويريد نقلها الى شخص آخر وهوالطالب من خلال وسيلة اتصال , ويعتبر(المعلم) مستقبل عندما يساعد ويستمع للطلاب ويوجههم وييسر لهم عملية تعلمهم ... بينما(الطالب) يعتبر مرسل عندما يشارك ويبدي رايه وافكارة للطلاب وللمعلم فهو مرسل لافكارة ومعلوماته ويعتبر(الطالب) مستقبل عندما يستقبل المعلومات والمادة الدراسية من المعلم وغيره فهو يستقبل هذه العلومات ويحاول تنظيمها وتفسيرها للتتناسب مع ما لديه من معلومات في عقلة ... وسواء كان الطالب مرسل او مستقبل والمعلم مرسل او مستقبل يحدث بينهما تفاعل ونشاط ومشاركة ليصبحوا مرسل ومستقبل في نفس الوقت . والمعلم يكون اكثر قدرة ومعرفة من الطالب واكثر امتلاك للمعلومات والخبرات فلذلك يكون بالاكثر مرسل للمعلومات للطالب الذي يعتبر متعلم ومستقبل لهذه المعلومات .

    ردحذف
  9. الاتصال التعليمي
    التعليم هو عملية اتصال منظم تهدف إلى إحداث التعليم Learning حيث يسعى المعلم دائماً إلى زيادة التفاعل بينه وبين المتعلم من خلال المواقف الاتصالية Communicative Situations التي يرسم لها أهداف إجرائية أي يصممها وينفذها ويقومها.
    ويعد الاتصال التعليمي Instructional Communication هو أساس كل موقف تعليمي حيث يهدف إلى نقل خبرات متنوعة : معرفية ومهارية ووجدانية للمتعلمين بحيث تنمي شخصية المتعلم بجوانبها المختلفة : العقلية، الجسمية، النفسية، الدينية، الاجتماعية، الفنية.
    ومن جانب آخر تعددت وسائل الاتصال المختلفة مما أدى إلى طفرة هائلة في تناول المعلومات، وزيادة المعرفة الإنسانية، وسهولة نقلها من مكان لآخر في أقل وقت ممكن، فأصبح العصر الذي نعيشه هو عصر ثورة الاتصالات، وعصر الكمبيوتر والإنترنت، وعصر الأقمار الصناعية، وبات العالم كله قرية صغيرة.
    ونظراً لأهمية وسائل الاتصال المختلفة والتقدم الهائل في علم الاتصال، رأى التربويون أهمية استعارة المفاهيم المختلفة لعلم الاتصال في ميدان التعليم للمساعدة في تحقيق أهداف العملية التعليمية، وأطلق على وسائل الاتصال : وسائل اتصال تعليمية أو وسائل تعليمية Instructional Media ، وأصبحت تشكل عنصراً هاماً من عناصر المنظومة التعليمية يتأثر ويؤثر في بقية العناصر أو المكونات الأخرى، وتمثل أيضاً وسائل تكنولوجيا التعليم أي الجانب التطبيقي العملي لتكنولوجيا التعليم.

    نموذج الاتصال التعليمي الحديث
    المرسل
    هو العنصر الأول من عناصر عملية الاتصال وهو مصدر الرسالة التي يترتب عليها التفاعل في موقف الاتصال. والمعلم في الموقف التعليمي هو الذي يقوم بصياغة الرسالة أي وضعها في صورة ألفاظ أو رسوم أو رموز بغرض الوصول إلى هدف محدد. وقد يكون المرسل شخصاً واحداً أو مجموعة من الأشخاص وقد يكون آلة تعليمية

    الرسالة
    هي المحتوى أي المعلومات والمفاهيم والمهارات والقيم التي يُريد المرسل إرسالها إلى المستقبلين لتعديل سلوكهم، ويقوم المرسل بصياغتها باللغة اللفظية أو غير اللفظية أو بمزيج من اللغتين وفقاً لطبيعة محتوى الرسالة وطبيعة المستقبلين، وهي الهدف من عملية الاتصال. وتمر الرسالة بمرحلتين: المرحلة الأولى: وهي مرحلة تصميم الرسالة. المرحلة الثانية: هي مرحلة إرسال الرسالة أي تنفيذها وقد يتم التعديل في الرسالة المصممة وفقا للموقف الاتصالي

    قناة الاتصال أو الوسيلة
    وهي الأداة التي تحمل الرسالة من المرسل إلى المستقبل، ومن أمثلة قنوات الاتصال التي تستخدم في مواقف الاتصال التعليمي: الكتب، المجلات، الصحف، التلفزيون، الراديو، الحديث الشفهي، الحاسوب، الإنترنت. وتتكون قناة الاتصال من أكثر من أداة اتصال: فمثلاً في الموقف الاتصالي التعليمي عندما يشرح المعلم الدرس، يعتبر الجهاز الصوتي للمعلم هو الأداة الأولى، ثم الهواء الذي يحمل الرسالة الأداة الثانية ثم الجهاز السمعي للمستقبل هو الأداة الثالثة. وتعتبر الحواس الخمس هي القنوات الناقلة للرسالة في عملية الاتصال. وتلعب الأجهزة دوراً في عملية الاتصال حيث تزيد من سعة الحواس، فعن طريقها يستطيع الإنسان الاتصال من بعد كالرؤية من بعد والسماع من بعد، مثل التليفون والتلفاز. ومن العسير فصل قناة الاتصال عن لغة الاتصال، فلا توجد لغة بدون أداة، فبدون الجهاز الصوتي لا يمكن للإنسان أن يخرج لغة لفظية تفهم، بل إن أي عطب في جزء من هذا الجهاز يشكل صعوبة في إلقاء الرسالة كسقوط سنة من الأسنان فالعلاقة تكاملية بين اللغة والأداة وغير قابلة للفصل. واللغات هي مزيج من تفاعل بين الأفكار وأدوات نقلها


    لمستقبل
    وهو العنصر الرابع من عناصر الاتصال، وهو الشخص أو مجموعة الأشخاص التي تتلقى الرسالة، ودور المستقبل هو فك رموز الرسالة ومحاولة فهم محتواها والتأثر بها، فهو أساس تصميم الرسالة فكل عناصر عملية الاتصال تعمل من أجل المستقبل (التلميذ.
    التغذية الراجعة
    وهي رد فعل المستقبل على الرسالة وفي هذه الحالة يصبح مرسلاً وتكتمل دائرة الاتصال الأولى، وتفتح دائرة الاتصال الثانية وهكذا، والتغذية الراجعة قد تكون إيجابية (الموافقة والقبول مثل إجابتك صحيحة، برافو، تحريك الرأس من اليمين إلى اليسار...) وبالتالي تمثل التغذية الراجعة التفاعل والاستمرارية بين عناصر الاتصال، وتجعل عملية الاتصال دائرية حيوية ومستمرة مما يؤكد على أهمية تطبيق النموذج الحديث للاتصال التعليمي في فصولنا وقاعاتنا الدراسية بمراحلها المختلفة

    ردحذف
  10. خصائص المعلم كمرسل ومستقبل


    المعلم الناجح لا يتوقف أبدا عن التعلم ، سواء من أجل تحسيين معلوماته أو من أجل تطوير نفسه فالعديد من المواقع و المنصات التعليمية توفر دروسا و كورسات في جميع المجالات و بالمجان .

    المعلم الناجح منفتح على الآخرين ويحاول اكتساب الخبرات من غيره

    المعلم الناجح ملم بالمادة التي يدرسها ، فمن غير المعقول أن نرى أخطاء بدائية يرتكبها المدرس و يصر عليها على مرأى و مسمع من طلابه. حاول تعميق و تطوير معارفك في المادة التي تدرسها .

    المعلم الناجح يكون مثقفا ملما بالكثير من الأمور

    المعلم الناجح لديه أهداف واضحة ، فالعمل بخطة واضحة و منهاج سليم

    المعلم الناجح يعرف متى يستمع لطلابه و متى يتجاهلهم

    المعلم الناجح يملك روح الدعابة

    المعلم الناجح يثني على طلابه متى استحقوا ذلك

    المعلم الناجح يسعى دائما إلى التجديد لإزالة جو الملل الذي قد يسود أحيانا .

    المعلم الناجح منسجم مع نفسه ، فلا يكن مزاجيا

    المعلم الناجح يتواصل مع أولياء الأمور

    المعلم الناجح يستمتع بوقته أثناء العمل

    المعلم الناجح يتكيف مع احتياجات الطلاب

    المعلم الناجح يلتزم الحياد الفصل

    المعلم الناجح يحاول اكتشاف وسائل و أدوات تعليمية جديدة

    المعلم الناجح يراعي الفروق الفرديه

    المعلم الناجح يراعي الفروق الفرديه المختلفه

    ردحذف